مسرح

الفن هو قدرتي التي أعبر بها عن نفسي وعن محيطي وترقية لإحساسي ، وهي موهبة وإبداع وهبها الخالق عز وجل لكل منا ، وهي دلالة على المهارات المستخدمة لإنتاج أعمال تحمل في طياتها قيمة جمالية وخلقية ذات شكل ومضمون هادف ونافع ، سواء في مجال الكتابه و التأليف أو الأبحاث و التطوير إو الإخراج أو التمثيل و الإنتاج الفني وفق معاير الجودة العالمية .

المتتبع لمسيرة الفنان عبدالعزيز المسلَّمْ المسرحية، يلمس شغفه بالكمال..
لا يسعى للشهرة بل لتعزيز مصفوفة القيم التي كانت ومازالت الدليل الوفي لمسيرة التنمية الشاملة لدولة الكويت.. لا يدي أنه منارة، بل يكفيه أن يكون شمعة تضيء دروب الباحثن عن رفعة الكويت من خال الولاء والإيمان لأنهما الجناحان اللذان يرتفعان بالوطن إلى أسمى المراتب.. مسرحياته تؤكد دائما على تعزيز مكارم الأخاق والوحدة الوطنية والثقة بالنفس.. والشعور بالمسؤولية، والقدرة على الاختاف مع الاحتفاظ بتماسك الأيدي.