يقول المثل العربي: أعن أخاك ولو بالصوت.. حفر هذا المثل في عقل ووجدان الفنان عبدالعزيز المسلم أثراً عميقاً.. نظر حوله فوجد العالم يغرق في فوضى التشرذم والظلم وعدم الإنصاف، فصوب اهتمامه نحو العمل التطوعي والإنساني بقدر ما يستطيع.. كان يرجو أن يزرع الفرح في قلوب سيئي الحظ الذين جارت عليهم ظروف الحياة… رأى العيش بلا فرح، كقنديل با زيت، وآمن أن ناراً خفيفة يمكنها أن تبعث الدفء في شرايين يابسة من العوز والحاجة.. لذا تميزت سيرته الذاتية بمساهمات عديدة ومتنوعة تستهدف الأعمال الإنسانية والتطوعية في شتى دول العالم، وخاصة ما يتصل بالجانب التعليمي والصحي ورعاية المسنين.
الأنشطة الإنسانية والتطوعية
- زياراته المتكررة إلى مخيمات اللاجئن السوريين في الأردن ولبنان وتركيا، لتخفيف معاناتهم من الجوع والفقر عن طريق توزيع مواد غذائية وطبية والمساهمة في دعم جميع المراحل الدراسية في مخيمات اللاجئن في الأردن ولبنان وتركيا.
- معايشة اللاجئن لنقل معاناتهم إلى وسائل الإعلام المختلفة.
- المساهمة في استئجار دور كامل في مستشفى الجزيرة لعلاج الجرحى المدنين السوريين في الأردن.
- افتتاح قسم لأمراض الكلى والغسيل الكلوي.
- افتتاح قسم لتركيب الأطراف الصناعية لمساعدة المصابين السوريين ممن فقدوا أطرافهم.
- المساهمة في تطوير الجامعة العربية المفتوحة عن طريق الإنترنت لمساعدة الطلاب السوريين اللاجئين.
- المساهمة في دعم جميع المراحل الدراسية في المخيمات على الحدود التركية السورية من خلال دعم المشاريع الإنسانية لمؤسسة “التعليم فوق الجميع”.
- زيارة اللاجئن السوريين على الحدود التركية لدعمهم معنويا مع اللاعب العالمي عمر كانوتيه.
- المساهمة في جمع تبرعات ما يقارب مليون دولار للمحتاجن من الشعب السوري عبر حملة إعلامية.
- المشاركة في مشروع مؤتمر «علم » الدولي الأول والذي من أهدافه عرض المأساة التعليمية ومخاطرها العميقة على المجتمع السوري والإقليمي، ودعم مشاريع من هيئة «علم » لوجستيا وإعلاميا وإيصال صوت الأطفال السوريين للعالم.
- رعاية كبار السن.
- الإشراف على جودة التعليم بمدرسة الأخاء. روضة وتعليم أساسي في الأردن لتعليم الطلبة السوريين.
- زيارة مركز الوسطية ومركز صويلح لرعاية الأيتام بالأردن، بهدف دعمهم ومساعدتهم نفسيا وماديا ومعنويا.
- زيارات ميدانية لمخيمات اللاجئن السوريين في البقاع بلبنان والاطلاع على أحوالهم ودعمهم.
- بناء مركز عبدالعزيز المسلّم الإسلامي في دار السلام في تنزانيا.
- تنظيم رحلة للفنانن بعنوان «قافلة سفراء الخير» إلى الأردن لتقديم الدعم والعون لمستشفى المقاصد ومركز أيتام ماركا الشمالية ومركز أيتام مخيم المحطة ومركز يزن التربوي ومخيم الحمرا.
- المشاركة بقوافل الرحمة لمركز البقعة للاجئن الفلسطينيين في الأردن ووقف الرحمة الخيري في لبنان.
- متابعة أحوال ذوي الاحتياجات الخاصة وتقديم الهدايا لهم في المناسبات والأعياد.
- تأسيس فريق بحثي بالتعاون مع الدكتور بشير صالح الرشيدي لتفعيل الدراما التلفزيونية كأداة لنشر الوعي والتصدي لمرض السرطان نفسيا.
- دعم مشاريع الطلبة في الخارج، ومنها التطوع في تجسيد فيلم لطلبة الكويت في أكاديمية نيويورك.
- زيارة ودعم نزلاء مستشفى سرطان الأطفال في الكويت.